recent
أخبار ساخنة

مصادر الطاقة الكهربائية في اليمن

 

مصادر الطاقة الكهربائية في اليمن

اليوم سنتحدث عن الطاقة الكهربائية ومصادرها في اليمن وكيفية تم استغلال الطاقات المتجددة في توليد الطاقةالكهربائية في اليمن ، في السابق تم توليد الطاقة الكهربائية في تنوع فريد في انتاج الكهرباء من المشتقات النفطية، وتعتبر مصادر الطاقة الكهربائية في دولة اليمن تعتمد على المشتقات النفطية في أنتاج الطاقة الكهربائية حيث انها تمتلك المعادن والمشتقات النفطية في باطن الأرض ولم يتم التنقيب عنها اما في انتاج الطاقة الكهربائية تم تنقيب على المشتقات النفطية والغاز الطبيعي حيث تعتبر من الدول في انتاج الغاز الطبيعي واستخراج المشتقات النفطية،

تطوير الطاقات الكهرباية المتجدد

تسعى اليمن الى تطوير قطاعات الطاقات المتجدد وذلك لتأمين مستقبل طاقتها الكهربائية دون الاعتماد على استخراج المشتقات النفطية والغاز الطبيعي لتوليد الطاقة الكهربائية. فلقد استغلت جميع الموارد في إنتاج الطاقة الكهربائية من الطاقات المتجدد ،
بدات اليمن في الاعمال الاستكشافية عن النفط الخام في ١٩٣٨م في استكشاف وإنتاج النفط في اليمن واعتمدت اليمن على شركة البترول العراقي بعمليات المسح وبدات في المحافظات مثل المهرة ومحافظة حضرموت واعتمدت ايظا على الشركات الأجنبية وتوالت الجهود في البحث والستكشاف في الثمانينات وكان اول اكتشاف في عام ١٩٨٤م في محافظة مأرب ومحافظة الجوف،
كما تسعى دولة اليمن تطوير حقولها النفطية بزيادة الإنتاج النفطي بهدف زيادة الثروة الوطنية استجابة لمتطلبات التنمية الاقتصادية والاجتماعية في البلاد كون النفط يساهم بنسبة تتراوح بين(30-40)% من قيمة الناتج المحلي الإجمالي ويستحوذ بأكثر من 70% من إجمالي إيرادات الموازنة العامة للدولة ويشكل أكثر
 من90% من قيمة صادرات الدولة، حيث تمتلك اليمن موانئ لتصدير النفط الخام ،

*  ميناء رأس عيسى

يمثل ميناء راس عيسى ناقلة نفط ضخمة ويستخدم هذا الميناء لتصدير نفط مأرب الخفيف ويعتبر رأس عيسى الذي يبعد حوالي 60 كم شمال الحديدة على شاطئ البحر الأحمر وتختص بهي شركة هنت اليمنية للنفط بتشغيل الميناء وتصدير النفط ،

* ميناء الشحر

 تم انشاء هذا الميناء بعد اكتشاف النفط الخام بكميات تجارية في قطاع المسيلة ويستخدم لتصدير خام المسيلة والنفط الأخرى في قطاع شرق شبوة ويشكل ميناء الشحر في تصدير النفط أساساً في الصناعات العديدة،

* ميناء بلحاف

 يقع هذا الميناء في محافظة شبوة تم أنشاءالميناء بعد إعلان اكتشاف النفط وتم الانتهاء من بنائه في عام 1990م ويستخدم لتصدير نفط شبوة الخفيف ،
اما من ناحية اكتشاف الغاز الطبيعي فقد بدأ اكتشاف الغاز الطبيعي في اليمن في عام 1984م في مارب والجوف كغاز مصاحب للنفط وجافا. ويقدر إجمالي الاحتياطي العام من الغاز بحوالي 16 تريليون قدم مكعب
وينتج الغاز الطبيعي ملازما للنفط من الحقول ويتم فصله في منشآت معامل مأرب حيث يقدر الإنتاج اليومي بحولي 2.75 مليار قدم مكعب، ويعاد حقن ما يعادل 2.5 مليار قدم مكعب،تمثل اليمن عبر حضارتها القديمةصناعة متنوعة وقد أظهرت مشاريع المسح الجيولوجي وأعمال الاستكشافات المعدنية اكتشاف عدد من المناجم القديمة التي استغلها في الاعوام السابقة الكثير من المعادن مثل الذهب والفضة والحديد والنحاس بطريقة تقليدية اغلبها الفضة والتشكيلات ومازالت تكتسب في الوقت الحاضر أهمية معدنية ذات جودة اقتصادية متنوعة، ولكنها تعثرت عملية التنقيب بسبب النزاعات القبلية وعدم استقرار الدولة،
يشكل النفط أساساً لصناعات عديدة في مقدمتها صناعة الأسمدة التي تعتبر إحدى مصادر الدخل والتي سمحت بتلبية الحاجات الضرورية مثل الغذاء واحتياجات الدولة

* المياء الجوفية

تولت الحكومة اليمنيةفي قطاع المياء الجوفية اهتماماً متزايداً حول تعزيز إدارة الموارد المائية وضرورة إيجاد المعالجات الضرورية لحل أزمة المياه التي تعاني منها الجمهورية اليمنية كون اليمن من أكثر المناطق في العالم نقص في المياه ويعود ذلك إلى أن 90% من مناطق البلاد تتميز بمناخ جاف إلى جانب التوسع في ضخ المياه الجوفية وحفر الآبار  وذلك لن متوسط انخفاض منسوب المياه في معظم الابار  (1-8) متر في السنة ومن المتوقع أن تنضب هذه الابار  خلال فترة تتراوح مابين (15-50 )

مصادر الطاقة الكهربائية

تم انشاء محطة بخارية في محافظة عدن لكن تلبي القواعد العسكرية لدى المستعمر البريطاني بعد ذلك تم توسيع المحطة البخارية وأنشأ محطات أخرى  الانارة محافظة عدن وباقي المحافظات وتم أنشأ محطات بخارية في بعض المحافظات مثل تعز والحديدة
 يعتبر قطاع الكهرباء من بين القطاعات التي تم الاهتمام بها وذلك لما تمثله الكهرباء من أهمية كبيرة في عملية البناء والتطوير حيث استمر التوسع في تقديم خدمة الكهرباء ليشمل عدداً أكبر من المواطنين لتصل إلى مدن أخرى مثل إب وذمار وباقي المحافظات وتم دمج محطات الكهرباء في الشبكة الكهربائية، إلا أن الطلب المتزايد على الكهرباء استدعى مواكبة النمو في مجال الكهرباء النمو المستمر في مختلف مجالات الحياة مما استدعى بناء محطات التوليد البخارية الكبيرة وتركيب شبكات توزيع كبيرة للاستفادة من تلك الطاقة الكهربائية ومحطات تحويل رئيسية وفرعية ومركز للتحكم الوطني ومحطات الديزل وذلك لخدمة المواطنين في المدن الواقعة في المثلث المذكور والتي شملت بالإضافة إلى المدن الرئيسية الثلاث كلا من مدن إب وذمار وباجل وعمران وغيرها ومصنعي الإسمنت في كل من باجل وعمران،
تمثل الطاقة الكهربائية بكافة مصادرها الرافد الرئيسي لنمو القطاعات الاقتصادية والخدمية حيث تواصلت جهود الحكومة لزيادة الطاقة الكهربائية من خلال إنشاء محطات التوليد وشبكات نقل وتوزيع الطاقة الكهربائية.

الطاقة الشمسية

تعمل الحكومة اليمنية على انشاء الطاقة الشمسية لكن بمستويات قليلة حيث تمتص هذه الألواح أشعة الشمس. ويسمى (بالتأثير الضوئي)الذي ينتج عنه توليد تيار كهربائي مستمر يخزن هذا التيار في بطاريات كبيرة ويمكن تحويلة الى تيار متردد يستخدم في المنازل والمنشات الحكومية
وهناك محطات آخرا لتوليد الكهرباء مثل محطات حرارية لتوليد الطاقة الكهربائية حيث يتم فيها تسخين الماء وتحويله إلى بخار يستخدم في تدوير بخارية تعمل مكائن لتوليد الكهرباء وهي بقدرات مختلفة
ويوجد محركات تعمل على المشتقات النفطية ينتج طاقة كهربائية بقدرات مختلفه،
                                                            

طاقة الرياح

تتوفر في طاقة الرياح لكن بماكن محدودة وخاصة وهي تعتمد على الرياح عن طريق صناعة مراوح فعند حركة  الرياح على زعانف المروحة يعمل على تحريك المحرك المركب في. المروحة فينتج مجال مغناطيسي بعد ذلك يولد كهرباء مستمرة تركب طاقة الرياح هذاء  في المناطق المرتفعة لتوفر الرياح في هذاء المناطق تعتبر طاقة الرياح  مريحة وليس لديها  أي عوامل  سلبية على المجتمع اواظرار على البيئة



















google-playkhamsatmostaqltradent